أجري فحوصاتك كاملة، وخصوصًا الأمراض المنتشرة في عائلتك مثل السكري، أو السرطان، أو أمراض القلب، كما يمكنك مناقشة الأمراض التي يمكن أن تصيبك مع طبيبك لمعرفة قائمة الأمراض التي لديك احتمالية أكبر من غيرك للإصابة بها حسب تاريخك المرضي والعائلي.

كرّرتها مرارًا لتزول عنها الغرابة والدهشة والمفاجأة، لتهدأ وتستقر وتتجسّد حقيقةً واقعةً أمامي.

حتى لا يكرروا نفس الأخطاء، ويجعلهم يعيشون بطريقة أكثر عقلانية وصحة. وهذا في حد ذاته يجعلها تتمتع بشخصية قوية ومؤثرة.

كيف تتدربين على محاربة التفكير السلبي؟ لماذا تطرأ التغيرات على الثدي مع التقدم بالعمر؟ شارك المقالة

شعور بعض النساء بأن دورتهنّ الشهرية قد أصبحت أقل إيلامًا بعد إنجاب أول طفل، وقد يكون السبب في ذلك هو توسع عنق الرحم بعد الولادة، ما يُسهّل من عمليات تدفق الدم للرحم ويُخفف من حدة التشنجات الحاصلة.

أما المعاناة فهي استمرارٌ للألم بعد معرفة السبب، دون محاولةٍ للتغيير. المعاناةُ على عكس الألم، تصيبُ النفوس بالعطب.

لكن الخوف الحقيقي يكمُن في أنني كل عامٍ أشعُر وكأنني خاليةُ الوفاض، لم أبلُغ ربع ما ظننت أنني يمكن أن أبلغه على عتبة الثلاثين، المُضحك في الأمر أن ذلك الذي أريدُ بلوغه يتغيّرُ ربما كل عام.

“مريم” تنشرُ وعيًا أكثر مما تنشُر علمًا، لأنّ الوعي أهم وأجود.

منسجمة مع ذاتها، لها شخصية مكتملة لا تحتاج إلى تغييرها فهي تعلم حقاً من تكون وماذا تريد.

لم يَعُد الأمرُ استباقًا للأحداث، صرتُ الآن فتاةً، أو لنقُل سيدةً ثلاثينية بحَق، كان هاجسي الأكبر طوال السنة هو ألا أَجِد ما أوثّقه عن هذا العام، وألا أنجح في إيجاد حقيبتي المفقودة دائمًا

يبدأ مستوى هرمون الإستروجين بالانخفاض مع بداية الثلاثين، وهذا يؤدي إلى انخفاض حمض الهايلورونيك ومرونة أربطة الكولاجين والإيلاستين، وهنا يبدأ ترهل الجلد وانخفاض انشداده، وكذلك يصبح من السهل إصابة الجلد بالجفاف والحبوب[٥].

في عمر الثلاثين يحدث الكثير في حياة المرأة، من زواج وحمل وولادة وعدم الحرص على إتباع أسلوب حياة صحي وكذلك الجلوس لفترات طويلة وتناول الطعام الجاهز المرأة في عمر الثلاثين بكثرة، كل هذا يفسد من جمالها الطبيعي ورشاقتها ويتسبب في زيادة كبيرة في الوزن تجعلها تحتاج إلى إتباع نظام غذائي لإنقاص الوزن وممارسة التمارين الرياضية.

في آخر شهرين قبل أن أخطو الثلاثين، أخطأ في تقييم عمري سبعة أشخاص على الأقل، عامل المقهى الذي اعتقد أنني لم أُكمِل الثامنة عشر، وسيدة المطار الخمسينية التي الإمارات ظَنّت أني طالبة ثانوية، وسائقون متفاوتون في العمر، كلهم ظنّ أنني طالبة جامعية على الأكثر.

أُكمِلُ الثلاثين وأنا أعرف ماذا يعني الحُب، أعرفُ من هم أصدقائي، وأعرفُ من أنا، وأنّ ما كتبتهُ ليس شرطًا أن ينطبق على آخرين

بسبب تباطؤ الحرق، وعدم استخدام الجسم للطاقة المتناولة كالسنوات السابقة، فإن الجسم يختزن الفائض بصورة دهون زائدة، ويؤثر في ذلك تناقص الكتلة العضلية أيضًا[٤].